لماذا الأردن؟
بالإضافة الى طبيعة الاردن الجميلة، ومطبخها الغني بالأطعمة اللذيذة، وبنيتها التحتية الحديثة وتاريخها الاثري الثري: فإن الاردن يعد من أكثر البلدان امانًا واستقرارًا في الشرق الاوسط.
ان جودة الحياة في الأردن عالية المستوى حيث يحصل كل من السكان المحليين والوافدين على مستويات معيشية عالية ومستويات صحية عالمية المقاييس.
وبالإضافة الى ذلك، يتميز الأردنيون باختلافهم وتنوع خلفياتهم الثقافية وتقبلهم للأخرين وكرمهم وحسن ضيافتهم، مما يشعر الوافدين بالراحة والاطمئنان فور استقرارهم وكأنهم في وطنهم الام.
يتمتع الأردن ايضًا بموقع استراتيجي، حيث يتشارك في حدوده مع العديد من دول الشرق الأوسط، بما في ذلك المملكة العربية السعودية وفلسطين والعراق وسوريا ومصر.
لماذا الدراسة في الاردن؟
يعد الأردن موطنا لأكثر من ٤١٨٥٠ طالبًا دوليًا من ١٠٩ دولة وفقًا لوزارة التعليم العالي، كما ويعتبر نظام التعليم العالي في الأردن أحد أفضل أنظمة التعليم العالي في العالم، مما يتيح للطلاب الوافدين فرصة الحصول على الاعتماد الدولي اثناء استكشافهم للطبيعة الخلابة للأردن وثقافتها الغنية وارثها التاريخي الفريد.
يوجد في الأردن ٣٢ جامعة، ١٠ منها حكومية، و١٩ خاصة واثنتان اقليميتان.
الرسوم الدراسية في الجامعات الأردنية معقولة مقارنة بأجزاء أخرى من العالم.
تُعتمد اللغتان العربية والانجليزية في التدريس في الجامعات الأردنية، ويتمتع أعضاء الهيئات التدريسية بمستوى عالً من الخبرة والشهادات، وتعتمد معظم البرامج التعليمية في الأردن نظام الساعات للتدريس.
تعد الدراسة في الأردن من أكثر التجارب الثرية وذلك لما يجمعه من حياة الحداثة والتراث القديم، ولما يقدمه من المغامرات والانشطة والتجارب المتفردة.
تعتبر الأردن رائدة بين الدول العربية في الإنفاق التعليمي حيث تضم 32 جامعة وأكثر من 50 كلية مجتمع حاليًا حوالي 44000 طالب دولي.
حقائق
+38,000
الطلاب الدوليين
50
كليات المجتمع
32
الجامعات الحكومية والخاصة